منذ أن تم اكتشاف النفط والغاز بكميات تجارية منذ عام 2003، شهد الاقتصاد الغيني طفرة غير مسبوقة فبعد أن كان يعتمد علي تصدير الأخشاب والكاكاو، أصبحت غينيا الاستوائية من مصدري النفط والغاز حيث تصدر منه نصف مليون برميل بترول يومياً، ويمكن زيادة الإنتاج في المستقبل إلي 720 ألف برميل يومياً، وهو الأمر الذي رشحها لتحقق أعلي معدل نمو اقتصادي في العالم حيث بلغ معدل النمو الاقتصادي 8ر11% لعام 2006 ، وتتمثل فرص الاستثمار المتاحة في شركات البناء والتشييد، فقد بلغ حجم أعمال شركة المقاولون العرب في غينيا الاستوائية منذ افتتاحها في يوليو 2002 وحتي نوفمبر 2008 حوالي 800 مليون دولار أمريكي، كما توجد فرصة لتصدير الأدوية ومعدات البناء والمنتجات الغذائية والمنسوجات المصرية، إلا أن أي نشاط في غينيا يتطلب تأسيس شركة مشتركة مع شريك غيني، أما بالنسبة لمجال استخراج النفط والغاز فهو يكاد يكون مقصور حالياً علي الشركات الأمريكية
فرص الاستثمار
الصناعة تصنيع الأدوية ومعدات البناء والمنتجات الغذائية والأخشاب
الزراعة تتوافر الارض الصالحة للزراعة والايدى العاملة
السياحة إقامة فنادق- متنزهات
لا توجد سياحة أجنبية في غينيا الاستوائية علي الرغم مما تتميز به من طبيعة خلابة، ويرجع ذلك إلي عدم وجود بنية أساسية للسياحة (فنادق- متنزهات ..)، وكذا لعدم وجود نشاط غيني لتسويق غينيا في السوق العالمي للسياحة، ويقيم الأجانب في غينيا بغرض العمل
العاصمة السياسية: ملابو، وتقع في جزيرة بيوكو، وتعتبر مدينة باتا أكبر مدينة في الجزء القاري بالبلاد
تعداد السكان: بلغ حوالي مليون نسمة وفقاً للإحصائيات الرسمية ، وتتكون البلاد من ستة قبائل هي
Ndowe-Kombe-Bisio-Anoboes-Bubi-Fang
المساحة : 28.051 كم2
اللغة الرسمية: الأسبانية والفرنسية والبرتغالية
العملة : فرنك س ف ا وسط أفريقيا
التأشيرات المطلوبة وشروطها: يحتاج مقدم التأشيرة إلي توضيح سبب الحصول عليها، وهو عادة أحد سببين، إما العمل في إحدي الشركات القائمة في غينيا بالفعل، أو استطلاع فرص الاستثمار في السوق الغيني في أحد المشروعات